الحقيقة التي تحتاجها

لا التي تريد سماعها

أسبوعيًا، أضع بين يديك رؤى جريئة واستراتيجيات عملية، لتتجاوز فوضى التفاصيل وتبني إرثًا حقيقيًا. هنا لا مكان للمجاملات، بل للأفعال التي تُحدث فارقًا.

أحدث المقالات

أهلاً، أنا عمرو

لسنوات، كنت أظن أن "الانشغال" مرادف "للإنجاز".

وكم كنت مخطئًا. بعد أن أهدرت سنوات في مطاردة المقاييس الخاطئة، أيقنت أن النمو الحقيقي لا يكمن في زيادة الجهد، بل في التفكير بصدقٍ جارح، واتخاذ قراراتٍ حاسمة.

أسست هذه المساحة لأشاركك الحقائق التي ستختصر عليك سنوات من التيه والجهد الضائع.

مهمتي ليست أن أمنحك شعورًا جيدًا، بل أن أساعدك على بناء شيءٍ يصمد أمام الزمن.